Kamis, 04 April 2013

basmalah sebelum salam

Pertanyaan :
Bagaimanakah hukumnya membaca basmalah sebelum mengucapkan salam ?


Rumusan Jawaban :
Tidak sunah bahkan bid’ah bila sampai mengi’tiqodkan basmalah sunnah diucapkan pada saat akan mengucapkan salam. Apabila mengi’tiqodkan akan menimbulkan iham (sangkaan yang keliru) pada orang-orang awam bahwa hal itu disunahkan maka makruh.

Referensi :
1. Al Bajuri juz 1 hal. 11
2. Tuhfatul Murid ‘ala Jauharit Tauhid hal. 3
3. Al Ihya’ Ulumuddin juz 2 hal. 225
4. Al adzkarunnawawi hal 314.
5. Bughyatul Mustarsyidin hal 37.

1. الباجورى الجزء الاول ص : 11
ويشترط أن لا يكون ذلك الأمر ذكرا محضا بأن لم يكن ذكرا أصلا أو كان ذكرا غير محض كالقرآن فتسن التسمية فيه بخلاف الذكر المحض كلا اله إلا الله وأن لا يجعل له الشارع مبدأ غير البسملة والحمدلة كالصلاة فإنه جعل لها مبدئ غير البسملة والحمدلة وهو التكبير اهـ
2. تحفة المريد على جوهر التوحيد ص : 3
والمراد بالأمر ما يعم القول كالقراءة والفعل كالتأليف ومعنى ذي بال أي صاحب حال بحيث يهتم به شرعا أى بأن لا يكون من سفاسف الأمور وليس محرما ولا مكروها ويشترط أيضا أن لا يكون ذكرا محضا ولا جعل الشارع له مبدأ غير البسملة والحمدلة وخرج ما جعل الشارع له مبدأ غير البسملة والحمدلة كالصلاة فلا يبدأ بالبسملة ولا بالحمدلة بل بالتكبير مثلا اهـ
3. إحياء علوم الدين الجزء الثانى ص : 225
ومنها أن يبدأ كل مسلم منهم بالسلام قبل الكلام ويصافحه عند السلام قال النبى من بدأ بالكلام قبل السلام فلا تجيبوه حتى يبدأ بالسلام اهـ
4. الأذكار النووى ص : 314
فصل أن السلام يبدأ بالسلام قبل كل كلام (والأحاديث الصحيحة) وعمل سلف الأمة وخلفها على وفق ذلك مشهورة فهذا هو المعتمد في دليل الفصل إهـ
5. بغية المسترشدين ص : 37
(مسئلة ب) تسن الصلاة على النبى صلى الله عليه وسلم بعد الإقامة كالأذان ولا تتعين لها صيغة وقد استنبط ابن حجر تصلية ستأتى في الجمعة قال هى أفضل الكيفيات على الإطلاق فينبغى الإتيان بها بعدهما ثم اللهم رب هذه الدعوة التامة إلخ ونقل عن النووى واعتمده ابن زياد أنه يسن الإتيان بها قبل الإقامة وعن البكرى سنها قبلهما وأما الترضى عن الصحابة فلم يرد بخصوصه هنا كبين تسليمات التراويح بل هو بدعة إن أتى به بقصد أنه سنة في هذا المحل بخصوصه لا إن أتى به بقصد كونه سنة من حيث العموم لإجماع المسلمين على سن الترضى عنهم ولعل الحكمة في الترضى عنهم وعن العلماء والصلحاء التنويه بعلو شأنهم والتنبيه بعظم مقامهم إهـ

Tidak ada komentar:

Posting Komentar

b,i,a